يقول الناس انه في عهد عمر بن عبدالعزيز ان الذئب يسرح مع الغنم فلا يأكلها من عدل عمر بن عبدالعزيز , انه رد جميع المظالم الى اهلها , وكانو يطوفون بالزكاة فلا يجدون من يحتاجها , وعم الرخاء والخير على المسلمين , حتى انهم يرون الذئب يسرح مع الغنم , فلا هي تجفل منه ولا هو يأكلها , وذات يوم جفلت الغنم وعلا غبارها وكثر ثغاؤها , وكانت هناك عجوز جالسه بظل بيتها فقالت ماذا حدث , فقالوا لها الذئب هجم على الغنم واخذ واحدة , فقالت ورب الكعبة لقد مات الاشج فحفظوا تلك اليوم والساعه , فاذا هي ساعة موت ابن عبدالعزيز